رواه البخاري، كتاب مناقب الأنصار، باب كيف آخى النبي - صلى الله عليه وسلم - بين أصحابه (٣٩٣٨)، ومسلم كتاب الحيض، باب بيان صفة مني الرجل (٣١٥)، وأحمد في "المسند" ٣/ ٢٧١ (١٣٨٦٨). (٢) أخرجه عبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤٨٢، والطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٢٠٤، وذكره ابن فورك في [١٩٧/ ب] ولم ينسبه، والماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ١٦٣، والبغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٩٢. والعلقة: هي قطعة دم منعقد. انظر: "النهاية في كريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٣/ ٢٦٢. والمضغة: القطعة من اللحم، قدر ما يمضغ، وجمعها: مضغ. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٤/ ٢٨٩. (٣) ذكره البغوي في "معالم التنزيل" ٨/ ٢٩٢. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٢٩/ ٢٥٤، وابن المنذر، وابن أبي حاتم كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٤٨٢، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" =