أخرجه ابن أبي حاتم كما عند ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٣٥١ من طريق الحسن بن عرفة. والواحدي في "الوسيط" ٤/ ٤٨٧ من طريق أَحْمد بن منيع، ورواها الطبراني في "المعجم الكبير" ١٠/ ٢٣٦ (١٠٥٨١) من طريق أَحْمد بن حنبل. ثلاثتهم: الحسن بن عرفة، وابن منيع، وابن حنبل، عن مروان به. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٩/ ٢٨٨: رجاله رجال الصحيح. وانظر: "الاستيعاب" لابن عبد البر ٣/ ٧٠، "أسد الغابة" لابن الأثير ٣/ ٢٩٩، "الإصابة" لابن حجر ٤/ ١٣٠. (١) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٩١، وذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٢٤، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ١٢٣. (٢) ذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٢٤، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ١٢٣. (٣) أخرجه عبد بن حميد كما في "الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٥٩٠، والطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٩١، وذكره البَغَوِيّ في "معالم التنزيل" ٨/ ٤٢٤، وابن الجوزي في "زاد المسير" ٩/ ١٢٣. (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٩١، وذكره الماوردي في "النكت والعيون" ٦/ ٢٧٢. (٥) قال الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ١٩٢ مرجحًا: وأولى القولين في ذلك بالصواب: القول الذي ذكرناه عن ابن عباس والضَّحَاك، أن ذلك إنما يقال لهم عند رد الأرواح في الأجساد يوم البعث لدلالة قوله: {فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (٢٩) وَادْخُلِي جَنَّتِي}.