(١) انظر "الكشَّاف" للزمخشري ٤/ ٧٦٦، ونسبه إلى أكثر المفسرين، وهو خطأ، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٥/ ٥٠١، ورجح خلاف هذا القول، وقال ابن حجر في "فتح الباري" ٨/ ٧١٩: والمحفوظ أن أول ما نزل {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (١)} وأن نزول الفاتحة كان بعد ذلك. قلت: وأما ما أورده المصنف فضعيفٌ، كما سيأتي في دراسته إن شاء الله. لا يقاوم به الأحاديث الصحيحة الثابتة، من كون أول سورة العلق هو أول شيء نزل من القرآن على الإطلاق. (٢) أبو عبد الله الحاكم النيسابوري، الإمام الحافظ الثقة. (٣) لم يذكر بجرحٍ أو تعديل. (٤) في (ب)، (ج): حدثنا. (٥) أبو العباس الأصم، ثقة. (٦) العطاردي التميمي، ضعيف وسماعه للسيرة صحيح. (٧) ابن واصل الشيباني، صدوق يخطئ. (٨) ابن أبي إسحاق السبيعي أبو إسرائيل صدوق يهم قليلًا. (٩) أبو إسحاق السبيعي، ثقة مكثر عابد، اختلط بأخرة. (١٠) ثقة.