(٢) لم أجده. (٣) لا يعتمد عليه. (٤) ابن محمد الترمذي، متهم، ساقط. (٥) القاسم بن عبد الله بن عمر بن حفص، متروك، رماه أحمد بالكذب. (٦) ابن عاصم بن عمر بن الخطَّاب العدوي، المدني، ضعيف. (٧) في (ب): عبد الله، وعاصم، ضعيف. (٨) في (ب): عبيد. (٩) ولد على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، ووثقه العجلي. (١٠) في (ب)، (ج): في. (١١) في (ج): زيادة في جماعة. (١٢) [٣٥٨٣] الحكم على الإسناد: ضعيف جدًّا؛ فيه العمري متروك، وصالح متهم ساقط، وفارس لا يعتمد عليه، وفيه من لم أجده، وعاصم ضعيف. التخريج: لم أجده من هذا الطريق، وقد جاء بمعناه أحاديث: الأول: من حديث أنس بن مالك - رضي الله عنه - بلفظ: "من صلَّى المغرب والعشاء في جماعة حتى ينقضي شهر رمضان فقد أصاب من ليلة القدر بحظٍّ وافر". رواه البيهقي في "شعب الإيمان" ٣/ ٣٤٠ (٣٧٠٧) وفي إسناده يحيى بن عقبة بن =