وقد جاء من حديث عبد الله بن عباس، رواه الخطيب البغدادي في "تاريخ بغداد" ٨/ ٢٨٠. ورواه ابن الجوزي في "العلل المتناهية" ١/ ٢٩٣ (٤٧٣)، وقال: هذا حديث لا يصح، وأحمد بن محمد بن سعيد هو ابن عقدة، قال الدارقطني: كان رجل سوء. وأكثر رجال هذا الإسناد مجاهيل. وقال ابن القيم: كل حديث في ذم بني أمية فهو كذب. "المنار المنيف" (ص ١١٧)، والحديث قال عنه الألباني: ضعيف الإسناد ومضطرب ومتنه منكر. "ضعيف سنن الترمذي" (٦٦٣). (١) قال به قتادة ومجاهد. انظر: "جامع البيان" للطبري ٣٠/ ٢٥٩، ورجحَّه وتابعه ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٤/ ٤٠٦، "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٣١٣، واختاره الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ٢٨٠، والزجاج في "معاني القرآن" ٥/ ٣٤٧. (٢) في (ب): عمل. (٣) هذا القول ساقط من (ج) وكرر فيها ما قبله. (٤) انظر: "النكت والعيون" للماوردي ٦/ ٣١٣ منسوبًا إلى الربيع، ومثله في (الدر المنثور" للسيوطي ٦/ ٦٢٨، وعزاه لعبد بن حميد. ووجدته منسوبًا إلى أبي العالية في "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٢٠/ ١٣١ بنحو ما قبله، ومثله في "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٤٩٣. (٥) ساقطة من (ج).