وهو في "السيرة النبوية" لابن هشام ٢/ ٢١٦. وذكره ابن حجر في "العجاب في بيان الأسباب" ١/ ٣٨١، ٣٨٢. (١) أخرج الطبري في "جامع البيان" ١/ ٥٦٩، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ١/ ٤٠١ (١٣١٦)، وابن أبي داود في "المصاحف" (ص ٧٦)، من طريق شعبة، عن أبي حمزة القصَّاب، عن ابن عباس قال: لا تقولوا: {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ} فإنَّ الله لا مثل له، ولكن قولوا: فإن آمنوا بالذي آمنتم به فقد اهتدوا. أو قال: فإن آمنوا بما آمنتم به. وقد وجَّه ابن جرير في "جامع البيان" ٣/ ١١٤ هذِه القراءة، وبين المعنى الصحيح لقوله {فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ}. (٢) الشورى: ١١. (٣) قال ابن أبي العز في "شرح العقيدة الطحاوية" ١/ ١٢١: وفي إعراب {كَمِثْلِهِ} وجوه ثلاثة: أحسنها أنَّ الكاف صلة زيدت للتأكيد. (٤) البيت بلا نسبة في "البيان" لابن الأنباري ٢/ ٣٤٥، "تفسير القرآن" للسمعاني =