رواه الطبري في تفسيره "جامع البيان" ٣٠/ ٢٧٨ من طريق جعفر بن الزُّبير به. رواه الطَّبْرَانِيّ في "المعجم الكبير" ٨/ ٢٤٥ (٧٩٥٨) من طريق جعفر بن الزُّبير، وفي ٨/ ١٨٨ (٧٧٧٨) من طريق أبي عمرو عن القاسم به. قال الهيثمي: رواه الطَّبْرَانِيّ بإسنادين في أحدهما جعفر بن الزُّبير وهو ضعيف، وفي الآخر من لم أعرفه "مجمع الزوائد" ٧/ ١٤٢. ورواه ابن أبي حاتم في "تفسيره" من طريق جعفر بن الزُّبير كما في "تفسير ابن كثير" ١٤/ ٤٣٦ وضعف إسناده. ورواه الواحدي في تفسيره "الوسيط" ٤/ ٥٤٤ من طريق جعفر بن الزُّبير، وتقدم الكلام عليه. وقد ورد موقوفًا على أبي أُمامة رواه الطبري في تفسيره "جامع البيان" ٣٠/ ٢٧٨. ورواه البُخَارِيّ في "الأدب المفرد" باب: حسن الملكة (ص ٦٥) (١٦٠) كلاهما من طريق حمزة بن هانئ عن أبي أُمامة، وحمزة بن هانئ، قال عنه الذهبي: مجهول، وقال أبو حاتم: لم يرو عنه غير حريز بن عثمان، وذكره ابن حبان في "الثِّقات"، وقال الآجري عن أبي داود: شيوخ حريز كلهم ثقات. "الجرح والتعديل" ٣/ ٢١٦، "الثِّقات" لابن حبان ٤/ ١٧٠، "المغني في الضعفاء" ١/ ٢٩٢، "لسان الميزان" ٢/ ٤١٣. وقال الألباني في "ضعيف الأدب المفرد" (ص ٣٥) ضعيف موقوفًا وروي عنه مرفوعًا بسند واهٍ جدًّا. (١) انظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٠٩، "البحر المحيط" لأبي حيان ٨/ ٥٠٢. (٢) في (ب)، (ج): أبو عبيد وهو خطأ. (٣) انظر: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ٢/ ٣٠٧، "معالم التنزيل" للبغوي ٨/ ٥٠٩.