(٢) من (ش)، (ت)، وفي النسخ الأخرى: الملأ. (٣) في (ج): منهم. (٤) أي: بما يقارب ملأها. وهو مصدر: قارب يقارب. "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٤/ ٣٤. (٥) رواه أحمد في "المسند" ٢/ ٢٥١، ٤١٣، ٥٢٤، ٥٣٤ (٧٤٢٢، ٩٣٥١، ١٠٧٨٢، ١٠٩٠٩)، والبخاري كتاب التوحيد، باب قول الله تعالى: {وَيُحَذرُكمُ اللهُ نَفسَه} (٧٤٠٥)، ومسلم كتاب الذكر، باب الحث على ذكر الله (٢٦٧٥)، وفي كتاب التوبة، باب الحض على التوبة والفرح بها (٢٦٧٥)، والترمذي كتاب الدعوات، باب في حسن الظن بالله (٣٦٠٣)، وابن ماجه كتاب الأدب، باب فضل العمل (٣٨٢٢)، وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ٣/ ٩٣ (٨١١)، والواحدي في "الوسيط" ١/ ٢٣٥، والبغوي في "معالم التنزيل" ١/ ١٦٧، وفي "شرح السنة" ٥/ ٢٤ (١٢٥١) من حديث أبي هريرة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - به. وجملة: "فليظنَّ بي ما شاء" ليست من حديث أبي هريرة، وإنما وردت في حديث واثلة بن الأسقع قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "قال الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء" رواه أحمد في "المسند" ٣/ ٤٩١ (١٦٠١٦)، والدارمي في "سننه" (٢٧٧٣)، وابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ٢/ ٤٠١ (٦٣٣، ٦٣٤، ٦٣٥، ٦٤١)، وإسناده صحيح.