(٢) الشعراء: ١٦٨. (٣) انظر "جامع البيان" للطبري ٢/ ٢٩١، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٧٣، وفي ١/ ٢٢٠، "إعراب القرآن" للنحاس ١/ ٢٦٣، "مشكل إعراب القرآن" لمكي ١/ ٧٤ عند قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً} البقرة: ١٤٣. (٤) في (ح): أي: وما نظنك. (٥) في جميع النسخ: الرحمن. وكتب في هامش (ز): المتعمد. (٦) قائله عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنها من أبيات ترثي بها زوجها الزُّبير بن العوام - رضي الله عنه -، وتخاطب قاتله عمرو بن جرموز. والبيت في "المحتسب" لابن جني ٢/ ٢٥٥، "سر صناعة الإعراب" لابن جني ٢/ ٥٤٨، "الأمالي" لابن الشجري ٣/ ١٤٧، "شرح أبيات مغني اللبيب" للبغدادي ١/ ٨٩، "خزانة الأدب" للبغدادي ١٠/ ٣٧٣ وعندهم: شلت يمينك. وفي "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٧٨٩: والله ربك. وقال البغدادي: ويروى أيضاً: هبلتك أمك. "خزانة الأدب" للبغدادي ١٠/ ٣٧٤.