وقال الماتريدي: وقيل: حسنة الدنيا: النصر والرزق، وحسنة الآخرة: الرحمة والرضوان. "تأويلات أهل السنة" ١/ ٤٢٧. (٢) "أنوار الحقائق الربانية في تفسير اللطائف القرآنية" لأبي الثناء الأصبهاني ٤/ ١٧٤٣. (٣) "الكفاية" للحيري ١/ ١٤٦، "البحر المحيط" لأبي حيان ٢/ ٢١٣. وقال القشيري: الحسنة في الدنيا شهود بالأسرار، وفي الآخرة رؤية بالأبصار. "لطائف الإشارات" ١/ ١٨٠. وقال السلمي: قال بعضهم في الدنيا المعرفة، وفي الآخرة الرؤية. "حقائق التفسير" (١٨ أ). (٤) رواه عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ٨٠، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٠٠ (٣٨٧٦)، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٣٥٨ (١٨٨١)، ٢/ ٣٥٩ (١٨٨٥). (٥) زيادة من (أ)، وعبد الله لم يذكر بجرح ولا تعديل.