(٢) هو مهلهل بن عمرو التغلبي. والبيت في "مجاز القرآن" ٢/ ١٣، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ١٨٤ وعندهما: إن تحت الأحجار حدًّا ولينًا. وفي "الاشتقاق" لابن دريد (ص ٢٥٩) وعنده: الأحجار حزمًا ولينًا. وفي "الكامل" للمبرد ١/ ٤٠ وعنده: إن تحت الأحجار حزمًا وجودًا. وأخرج الطستي عن نافع الأزرق أن ابن عباس تمثل بهذا البيت. انظر "الدر المنثور" للسيوطي ١/ ٤٢٨. وذكر ابن عبد البر وابن الأثير أن مصقلة بن هبيرة الشيباني قاله على قبر المغيرة بن شعبة. "الاستيعاب" لابن عبد البر ٤/ ١٤٤٦ "أسد الغابة" لابن الأثير ٥/ ٢٤٩. قال المبرد في "الكامل" ١/ ٤١: ويروى مِغلاق، فمن روى ذلك فتأوله أنه يُغْلِقُ الحجة على الخصم، ومن قال: ذا معلاق، فإنما يريد أنه إذا عَلِقَ خصمًا لم يَتَخَلَّص منه. (٣) في (أ): وخصمًا. (٤) في (ش)، (أ): معلاق. (٥) لم أهتد إلى قائله وهو في "معاني القرآن" للفراء ١/ ١٢٣ وعنده: اللد أقران. وفي "جامع البيان" للطبري ٢/ ٣١٥ وعنده: الخصوم، بدل: الرجال. وفي "الصحاح" ٢/ ٥٣٥ (لدد)، "لسان العرب" لابن منظور ١٢/ ٢٦٤ (لدد)، =