للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الآية {مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ} فقال عمر عليه السلام: إنا لله وإنا إليه راجعون، قام رجل يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، فقتل (١).

[٤١٧] أخبرنا أحمد بن أُبي (٢)، قال: أنا محمد بن عمران (٣)، قال: أنا الحسن (٤) بن سفيان (٥)، قال: نا (٦) ابن أبي شيبة (٧)، قال: نا يونس بن محمد (٨)، قال: نا حماد بن سلمة (٩)، عن أبي غالب (١٠)، عن أبي


(١) رواه الطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٢٢ وعزاه ابن حجر إلى عبد بن حميد.
وقال: وفي السند انقطاع.
"العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٢٨. وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٤٣٢ إلى وكيع.
(٢) في (ح): على.
وهو: عمرو الفراتي، لم يذكر بجرح ولا تعديل.
(٣) لم يتبين لي من هو.
(٤) في (س)، (ش): الحسين، والمثبت من (ح)، (ز)، (أ) وهو الصواب.
(٥) إمام، حافظ، ثبت.
(٦) في (ح): أبنا.
(٧) ثقة، حافظ.
(٨) يونس بن محمد بن مسلم المؤدب أبو محمد البغدادي، ثقة، ثبت، توفي في صفر سنة (٢٠٨ هـ).
"الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٩/ ٢٤٦، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٤/ ٤٧٣، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٧٩١٤).
(٩) حماد بن سلمة، ثقة، أثبت الناس في ثابت، تغير حفظه بأخرة.
(١٠) حَزَوَّر، وقيل: سعيد بن حزور، وقيل: نافع، أبو غالب البصري، وقيل: الأصبهاني. =

<<  <  ج: ص:  >  >>