وساقه بلفظه ابن حجر في "العجاب في بيان الأسباب" ١/ ٥٤٨، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٤٥٦ بلفظ حديث قيس إلى ابن المنذر. وقول ابن عباس من رواية علي بن أبي طلحة: رواه أبو عبيد في "الناسخ والمنسوخ" (ص ٢٣٨) (٤٣٧)، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٧١، والجصاص في "أحكام القرآن" ١/ ٣٣٠، والطبراني في "المعجم الكبير" ١٢/ ٢٥١ (١٣٠٢). وقال ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٢٩٥: وهكذا ذكر غير واحد في سبب نزول هذِه الآية كمجاهد، وعطاء، والشعبي، وابن أبي ليلى، وقتادة، وغير واحد من السلف والخلف. وانظر: "جامع البيان" للطبري ٢/ ٣٧٠ - ٣٧١، "العجاب في بيان الأسباب" لابن حجر ١/ ٥٤٩ - ٥٥٠. (١) عزاها إليه ابن جني في "المحتسب" ١/ ١٢٢، وعنده: (قل أصلح إليهم). والزمخشري في "الكشاف" ١/ ٢٦٣، وأبو حيان في "البحر المحيط" ٢/ ١٧١. بينما في "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (ص ٢١)، "شواذ القراءة" للكرماني (٣٩ ب)، "المحرر الوجيز" لابن عطية ١/ ٢٩٥ أن طاوس قرأ: (قل أصلح لهم). (٢) في (ح): فتشاركوا. وفي (أ): وتشاركوهم. (٣) في (ح): وتخلطوهم فتشاركوهم في أموالهم.