(٢) تحرفت في (ز) إلى: ابن مجلز. (٣) عزاها إليه أبو حيان في "البحر المحيط" ٢/ ١٧١، والسمين الحلبي في "الدر المصون" ٢/ ٤١٢، وذكرها الكرماني في "شواذ القراءة" (٣٩ ب) دون عزوٍ. قال الطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٧٣: فهل يجوز النصب في قوله: (فإخوانكم) قيل: جائز في العربية، فأما القراءة فإنما منعناه؛ لإجماع القرأة على رفعه. (٤) في (أ): أي: وإخوانكم مخالطون. (٥) في (ز): لا أكره. (٦) في (أ) كالعدة. وفي هامش (ش): العُرَّة: القذر. العُرّة هي القَذَر، وعَذرة الناس، واستعير للمساوئ، والمثالب، ومنه قيل: قد عَرَّ فلان قومه بشر إذا لطخهم به. "غريب الحديث" لأبي عبيد ٢/ ١٧٠، "النهاية" لابن الثير ٣/ ٢٠٥. (٧) رواه أبو عبيد في "الناسخ والمنسوخ" (ص ٢٣٩) (٤٣٩)، والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٣٧٣، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٤٥٧ إلى وكيع، وعبد بن حميد.