والدارمي في "السنن" (١٠٩٣) كلهم من طريق سليمان بن حرب. ورواه ابن ماجة في كتاب الطهارة، باب ما جاء في مؤاكلة الحائض وسؤرها (٦٤٤) مختصرًا من طريق أبي الوليد. ورواه الإمام أحمد في "مسنده" ٣/ ٢٤٦ (١٣٥٧٦)، وأبو عوانة في "مسنده" ١/ ٢٦٠ من طريق عفان. ورواه الطيالسي في "مسنده" (ص ٢٧٣) (٢٠٥٢)، ومن طريقه البيهقي في "السنن الكبرى" ١/ ٣١٣، ورواه أبو عوانة في "مسنده" ١/ ٢٦٥ (٩٠٣)، والنحاس في "الناسخ والمنسوخ" ١٧/ ٢ (٢٥٠) من طريق عمرو بن عاصم. ورواه ابن حبان في "صحيحه" كما في "الإحسان" ٤/ ١٩٥ (١٣٦٢) من طريق محمد بن أبان الواسطي، كلهم عن حماد بن سلمة به، بنحوه. ورواه أبو عوانة في "مسنده" ١/ ٢٦١ (٩٠٤)، والنحاس في "الناسخ والمنسوخ" ٣/ ١٧ (٢٠٠) من طريق عاصم الأحول، عن أنس به، بنحوه. قال أبو عوانة: غريب لعاصم؛ لم نكتبه إلَّا عن الجنيد. وعندهم في أوله زيادة قال أنس: إن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها، ولم يجامعوهن في البيوت، فسأل أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - النبي - صلى الله عليه وسلم -، فأنزل الله -عزَّ وجلَّ-: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ... }. هذا لفظ مسلم. (١) ساقطة من (ش). (٢) في (ح): أي. (٣) في (أ): برواية. (٤) ساقطة من (ش)، (ح). (٥) (ش)، (ح).