وقال الذهبي: قلت قد تيقنا بطرق لا محيد عنها نهي النَّبِيّ -صلى الله عليه وسلم- عن أدبار النساء، وجزمنا بتحريمه، ولي في ذلك مصنف كبير. "سير أعلام النبلاء" ١٢/ ١٢٨. انظر: هذِه الأحاديث وطرقها في "زاد المعاد" ٤/ ٢٥٧ - ٢٦١، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير (٣٠٥ - ٣٢٣)، "التلخيص الحبير" لابن حجر ٣/ ١٨٠ - ١٨٢، "إرواء الغليل" للألباني ٧/ ٦٥ - ٧٠. (١) زيادة من (ح). وهو: الحسين بن محمَّد بن فنجويه أبو عبد الله الثَّقَفيّ، ثِقَة. (٢) في (أ): عبد. (٣) في (أ): شبة. وهو: عبيد الله بن محمَّد بن شنبة أبو أَحْمد القاضي، لم يذكر بجرح ولا تعديل. (٤) في (ش): الطبردزان. وفي (ح): الليروزان. وهو: أَحْمد بن سهل بن الفيرزان -وفي بعض المصادر: الفيروزان- الأشناني أبو العباس البغدادي، شيخ القراء ببغداد، قال الدارقطني: ثِقَة. وقال أبو الحسن علي بن الحسن: ثِقَة، صدوق. تُوفِّي في محرم سنة (٣٠٧ هـ). "تاريخ بغداد" للخطيب ٤/ ١٨٥، "معرفة القراء الكبار" للذهبي ١/ ٢٤٨، "تاريخ الإِسلام" للذهبي ٢٣/ ١٩٦، "غاية النهاية" لابن الجزري ١/ ٥٩. (٥) كذا في (ح) وهو الصواب. وأما في (س): الأسنامي. وفي (ش): الأشنان. وفي (أ): الأسلمي. (٦) أبو بكر بن أبي شيبة، ثِقَة، حافظ. (٧) ساقطة من (ش).