(٢) سيأتي تخريجه. (٣) "الموطأ" للإمام مالك ٢/ ٥٧٨، "التمهيد" لابن عبد البر ١٥/ ٨٥. (٤) "الأم" للشافعي ٥/ ٢٢٤، "الرسالة" للشافعي (ص ٥٦٩). (٥) الطلاق: ١. (٦) في (أ) زيادة: لعمر - رضي الله عنه -. (٧) في (ز): مروه. (٨) رواه بهذا اللفظ مسلم في كتاب الطلاق، باب تحريم طلاق الحائض بغير رضاها (١٤٧١/ ١٤)، وأبو داود في كتاب الطلاق، باب في طلاق السنة (٢١٨٥)، والنسائي في كتاب الطلاق، باب وقت الطلاق ٦/ ١٣٩، والإمام أحمد في "مسنده" ٢/ ٦١، ٨٠ كلهم من طريق أبي الزبير، عن ابن عمر به، بنحوه. والحديث رواه البخاري في كتاب التفسير، باب سورة الطلاق (٤٩٠٨)، وفي كتاب الطلاق، باب قوله: {يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ ... } (٥٢٥١)، وباب إذا طلقت الحائض يعتد بذلك الطلاق (٥٢٥٢)، وباب من طَلَّق. . (٥٢٥٨) وباب من قال لامرأته: أنت على حرام (٥٢٦٤)، وباب قوله: {وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ} =