"الجرح والتعديل" لابن أبي حاتم ٨/ ٣٦٦، "المراسيل" لابن أبي حاتم (ص ١٦٤)، "حلية الأولياء" لأبي نعيم ٤/ ١٦١، "جامع التحصيل" للعلائي (ص ٢٧٦)، "تهذيب التهذيب" لابن حجر ٤/ ٤٨، "تقريب التهذيب" لابن حجر (٦٥٦٢). (١) [٥٣٨] الحكم على الإسناد: إسناده ضعيف جداً؛ فيه الحسن بن الطيب قال الدارقطني: لا يساوي شيئاً، وعنبسة ضعيف، وفرقد صدوق كثير الخطأ، ومرة الطيب لم يسمع من أبي بكر، وله طرق أخرى لا تصح. التخريج: رواه ابن عدي في "الكامل" ٦/ ٢٧، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١/ ٣٤٣ من طريق أبي الحسن: محمَّد بن أحمد بن جابر كلاهما عن الحسن بن الطيب به. ورواه ابن عدي -في الموضع السابق- وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٤/ ١٦٤ من طريق الحسن بن سفيان قال: حدثنا أبو بكر بن أبي الربيع السمان به، بنحوه. ورواه أبو نعيم في "حلية الأولياء" ٤/ ١٦٤ من طريق محمَّد بن أشعث: أبو بكر الزهراني قال: حدثنا عنبسة به، بنحوه. ورواه الترمذي في كتاب البر والصلة، باب ما جاء في الخيانة والغش (١٩٤١) وقال: حديث غريب. وأبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر الصديق" (ص ١٤٠) (١٠٠) والخرائطي في "مكارم الأخلاق" ١/ ٤٢٥ (٤٢٣) - وسقط منه: عن أبي بكر - وابن أبي حاتم في "العلل" ٢/ ٢٨٧، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٣/ ٤٩ من طرق عن فرقد به. وفيه: عثمان بن مقسم البري ضعيف الحديث. وقال المناوي في "فيض القدير" ٦/ ٦: وقال الترمذي: غريب، ولم يبين لم لا يصح؛ وذلك لأنَّ فيه فرقداً السبخي، وهو وإن كان صالحاً حديثه منكر، قاله =