(٢) الخجوج: الريح الشديدة المَرِّ. "لسان العرب" لابن منظور ٤/ ٢٩ (خجج). (٣) روى عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ١٠٠ والأزرقي في "تاريخ مكة" ١/ ٦٦ والطبري في "جامع البيان" ٢/ ٦١١ وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٤٦٨ (٢٤٧٤) والنحاس في "معاني القرآن الكريم" ١/ ٢٤٩ والحاكم في "المستدرك": ٢/ ٤٩٩ وقال: صحيح الإسناد. والبيهقي في "دلائل النبوة" ٤/ ١٦٧ وابن عبد البر في "التمهيد" ١٠/ ٣٣ وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" ١/ ٥٦٢ لأبي عبيد، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن عساكر. كلهم من طريق أبي الأحوص عن علي بلفظ: السكينة لها وجه كوجه الإنسان، ثم هي ريح هفافة. هذا لفظ الطبري. ورواه الأزرقي في "تاريخ مكة" ١/ ٦١ والطبري في "جامع البيان" ١/ ١٥١ - ١٥٢، ٢/ ٦١١ وفي "تاريخ الرسل والملوك" ١/ ٢٥١، والحاكم في "المستدرك" ٢/ ٣٢١ وقال: صحيح على شرط مسلم، والبيهقي في "دلائل النبوة" ٢/ ٥٥ كلهم من طريق خالد بن عرعرة عنه بلفظ: السكينة ريح خجوج، ولها رأسان. هذا لفظ الطبري وبعضهم يرويه مطولًا فيه ذكر بناء الكعبة. ورواه الطبراني في "المعجم الأوسط" ٧/ ٨٩ (٦٩٤١) من طريق آخر عن خالد بن عرعرة عن علي مرفوعًا بنحوه. وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٦/ ٣٢١: فيه من لمن أعرفهم. ورواه الطبري في "جامع البيان" ٢/ ٦١١ من طريق أبي وائل وسلمة بن كهيل كلاهما عن علي بنحو لفظ حديث أبي الأحوص. (٤) في (أ): وذنب كذنبها وله جناحان. =