والخُلعة: الخيار من شائه. والدهس: التي لونها لون التراب. والصفايا: الغزيرات، يقال: نخلة صفية، إذا كانت موقرة بالحمل. أحوى، يعني، تيسًا: والزنيم الذي له زنمتان، وهما المعلقتان تحت حنكة تنوسان. من المصادر السابقة. (١) في (ح): قطعهن. انظر: "مجاز القرآن" لأبي عبيدة ١/ ٨١، و"الأضداد" لابن الأنباري (ص ٣٦). (٢) في (ز) زيادة: يقال صُرْت الشيء إذا قَطَّعْتَهُ وفَصَّلْتَهُ. (٣) في (ت): سيوره. و (أطت) ليست فيها. (٤) الشاعر هو توبة بن الحُمَيِّر بن حزم بن كعب بن خفاجة بن عقيل الخفاجي. والبيتان في "ديوانه" (ص ٣٢ - ٣٣) وفي "جامع البيان" للطبري ٣/ ٥٢ ورواية "الديوان": فمدت لي الأسباب حتى بلغتها ... برفقي وقد كاد ارتقائي يصورها فلما دخلت الخدر أطت نسوعه ... بأطراف عيدان شديد أسورها (٥) في (أ): فأدت بي. (٦) في (ت): كان.