للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

للجارية: جاراة (١)، وللناصية: ناصاة، قال شاعرهم (٢):

لَعَمْرُكَ ما أخشى التَّصَعْلكَ ما بَقَى ... على الأرض قَيْسِيٌّ يَسُوقُ الأبَاعِرَا (٣)

{إِنْ كُنْتُمْ} (إذ كنتم {مُؤْمِنِينَ}) (٤)، كقوله: {وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} (٥) (٦).


(١) في (أ): يا جاراه.
(٢) لم أهتد لقائله، وهو في "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ٣/ ٣٧٠، "البحر المحيط" لأبي حيان ٢/ ٣٥١، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٢/ ٦٣٨.
(٣) كذا في جميع النسخ. وفي الأصل: الأباعِرَ.
(٤) ما بين القوسين ساقط من (ح).
(٥) آل عمران: ١٣٩.
(٦) في هامش (ز): أي إذ كنتم مؤمنين.

<<  <  ج: ص:  >  >>