(٢) في (ش)، (ح): قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. (٣) من هنا يبدأ سقط من نسخة (ز) سنشير إلى نهايته. (٤) ساقطة من (ح). (٥) زيادة من (أ). (٦) ساقطة من (ش)، (ح)، (أ). وفي (ح): يغفره. [٦٥٥] الحكم على الإسناد: فيه من لم أجد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وأبو سعد البقال ضعيف، ولم أجده مرفوعاً إلا من طريقه. التخريج: رواه الديلمي في "مسند الفردوس" ٣/ ٥٤٧ (٥٧٠٦) من طريق عبدوس قال: أخبرنا ابن فنجويه به. ورواه البزار في "البحر الزخار" كما في "كشف الأستار" ٢/ ١١٩ (١٣٤٢)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٧/ ٤٠٢ كلاهما من طريق يحيى بن عثمان الحربي قال: حدثنا إسماعيل بن عياش به بنحوه. ووقع عندهما سعيد بن المسيب بدل سعيد بن جبير. ورواه البيهقي في "شعب الإيمان" ٨/ ٥٣٠ - ٥٣١ (١١٢٣٣، ١١٢٣٤)، من طريق أبي توبة وبقية، كلاهما عن عبد الرحمن بن سليمان به بنحوه. وعزاه المتقي الهندي في "كنز العمال" ٦/ ٢٢٧ (١٥٤٦١) إلى الخطيب، والديلمي، وانظر "مسند الفردوس" للديلمي ٣/ ٥٤٧ (٥٧٠٧). قال الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٤/ ١٣٩: رواه البزار، وفيه جماعة لم أجد من ترجمهم. وقال ابن حجر في "مختصر زوائد البزار" ١/ ٥٢٨ (٩٢١): إسناده ضعيف. =