انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢٠٩ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٥٧٩، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٨٢، "المغازي" للواقدي ١/ ٣٨٤. (٢) دومة -تضم الدال وتفتح- الجندل من أعمال المدينة وبينهما خمس عشرة ليلة، وكانت الغزوة في شهر ربيع الأول سنة خمس من الهجرة، ورجع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يصل إليها. انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢١٣، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الْحلبي ٢/ ٥٨١، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ٨٣، "المغازي" للواقدي ١/ ٤٠٢. (٣) سميت الخندق لأجل الخندق الذي حفر حول المدينة المنورة، وكان الذي أشار بذلك سلمان الفارسي - رضي الله عنه -، وكانت في السنة الخامسة من الهجرة النبوية وهو المعتمد على ما ذكره أهل التواريخ والسير، حيث اجتمع طوائف من المشركين على حرب المسلمين، وقد أنزل الله تعالى في هذِه الغزوة صدر سورة الأحزاب. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٣٩٣ وما بعدها، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢١٤ وما بعدها. (٤) كانت بعد مرجع النبي - صلى الله عليه وسلم - من الخندق، حيث خرج إلى بني قريظة وحاصرهم بنقضهم العهد وبممالأتهم لقريش وغطفان عليه. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٧/ ٤٠٧ وما بعدها، "السيرة النبوية" لابن هشام ٣/ ٢٣٣ وما بعدها، "السيرة الحلبية" لبرهان الدين الحلبي ٢/ ٦٥٧، "عيون الأثر" لابن سيد الناس ٢/ ١٠٣. (٥) خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في جمادى الأولى إلى بني لحيان يطلب بأصحاب الرجيع =