(٢) ثوبان بن إبراهيم الزَّاهد شيخ الديار المصرية كان واعظًا. (٣) [٩٠٥] الحكم على الإسناد: شيخ المصنف وشيخ شيخه متكلم فيهما، وفيه من لم يذكر بجرح أو تعديل. (٤) قال ابن تيمية في "قاعدة في الرد على الغزالي في التوكل" (ص ١٥٠ - ١٥١): وإن من ظن أن التوكل يغني عن الأسباب المأمور بها فهو ضال .. فالالتفات إلى الأسباب شرك في التوحيد، ومحو الأسباب أن تكون أسبابًا نقص في العقل، والإعراض عن الأسباب المأمور بها قدح في الشرع. (٥) إبراهيم بن أَحْمد أبو إسحاق الخواص أحد شيوخ الصوفية. انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب ٦/ ٧، "المنتظم" لابن الجوزي ١٣/ ٢٦. (٦) محمَّد بن يعقوب الفرجي الصوفي الزَّاهد. انظر: "تاريخ بغداد" للخطيب ٣/ ٣٨٧، "توضيح المشتبه" لابن ناصر الدين ٧/ ٦٧. (٧) أبو عبد الرَّحْمَن السلمي، تكلموا فيه وليس بعمدة.