(٢) من (س). (٣) أخرج عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ١٤٤، والطبري في "جامع البيان" ٤/ ٢٠٨ عن قتادة. نحوه. (٤) شعبة بن الحجاج أبو بسطام، أمير المؤمنين في الحديث. (٥) المغيرة بن مقسم الكوفي الفقيه، ثقة، كان يدلس عن إبراهيم. (٦) ابن يزيد النخعي، الفقيه ثقة إلا أنه كان يرسل كثيرًا. (٧) أخرج ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ٨٣٩، عن إبراهيم مثله، قال الشوكاني في "فتح القدير" ١/ ٤٠٩: والظاهر شمولها لكل من حصل منه ما تضمنته، عملًا بعموم اللفظ، وهو المعبر دون خصوص السبب، فمن فرح بما فعل، وأحب أن يحمده الناس بما لم يفعل فلا تحسبنه بمفازة من العذاب انتهى، وقال الراغب الأصفهاني في "مفردات ألفاظ القرآن" ٣/ ١٠٣٦: وكيفما كان. فالآية عامة في النهي عن الرياء والتشيع والذم لمن فعل خيرا ففرح به. (٨) زاد النحاس في "إعراب القرآن" ١/ ٤٢٥ الأعمش. وفي "فتح القدير" للشوكاني =