وإليه ذهب الزجاج في "معاني القرآن" ٢/ ٥١، والنحاس في "معاني القرآن" ٢/ ٨٦، وقال: وهو قول حسن. وما ذهب إليه ابن كثير أليق بسياق الآية، وإن كان المعنى الآخر لا يمكن رده؛ فقد قال به أكابر من العلماء، رحم الله الجميع رحمة واسعة. (١) أبو محمَّد الحسن بن أَحْمد بن محمَّد العدل المخلدي، إمام، صدوق، مسند، متقن في الرواية. (٢) مؤمل بن الحسن بن عيسى بن ماسرجس، إمام، متقن. (٣) ثِقَة، حافظ، طعن فيه أبو داود لمذهبه في الوقف في القرآن. (٤) ثِقَة، فاضل، له تصانيف. (٥) ابن الحجاج، ثِقَة، حافظ، متقن. (٦) فضيل بن فضالة القيسي، صدوق. (٧) أبو رجاء العطاردي البَصْرِيّ، ثِقَة. (٨) صحابي، جليل. (٩) [١١١٨] الحكم على الإسناد: إسناده صحيح. التخريج: =