أخرجه بهذا اللفظ: الطبراني في "المعجم الكبير" ٥/ ١٤٩ (٤٩٠٥)، ونسبه السيوطي في "الدر المنثور" ٢/ ٣٥١ إلى ابن مردويه. وأخرجه الطبري في "جامع البيان" ٥/ ٢٢٠ بلفظ مقارب، إلا أن أبا الزناد قال: سمعت رجلاً يحدث عن خارجة بن زيد قال: سمعت أباك يقول ... فذكره. وقد جاء التصريح باسم هذا الرجل المبهم عند ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ١٠٢٧، والطبراني في "المعجم الكبير" ٥/ ١٤٩ (٤٩٠٥)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٧/ ٥٨، واسمه مجالد بن عوف، قال ابن حجر في "تقريب التهذيب" (٦٤٧٩): صدوق. وكذلك صرح باسمه عند أبي داود في كتاب الفتن والملاحم، باب في تعظيم قتل المؤمن (٤٢٧٢)، والنسائي في كتاب تحريم الدم، -تعظيم الدم ٧/ ٨٧، وأخرجه النحاس في "الناسخ والمنسوخ" ٢/ ٢١٧ (٣٨٣) بسنده، وفيه أن أبا الزناد سمع من خارجة بلا واسطة، وهذه فائدة مهمة، وأخرجه -بالإبهام- عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ١٦٨، وسعيد بن منصور في "سننه" ٤/ ١٣٢١ (٦٦٧). (١) هذه رواية عن زيد أيضاً، أخرجها عبد الرزاق في "تفسير القرآن" ١/ ١٦٨، والطبري في "جامع البيان" ٥/ ٢٢٠. (٢) من (ت).