وقال الشيخ الألباني في تخريج "شرح العقيدة الطحاوية" (ص ٢٥٦): وإسناده ضعيف؛ لأنه من طريق إسماعيل بن رافع المدني، عن يزيد بن أبي زياد، وكلاهما ضعيف بسندهما عن رجل من الأنصار وهو مجهول لم يسم، وقول الحافظ ابن كثير في "تفسيره" أنه حديث مشهور، لا يلتزم صحته، كما لا يخفى على أهل العلم. اهـ. (١) ليست في (ت). (٢) في الأصل: (فشغل عنه)، بزيادة لا تستقيم، وفي (ت) شغل دون عطف. (٣) أخرجه الطبراني، ٢٤/ ٣٤ (٩١)، وقال الهيثمي ١٠/ ٣٣٣: رجاله رجال الصحيح غير محمد بن عباس وهو ثقة. والحاكم ٢/ ٥٥٩ (٣٨٩٨)، وقال: صحيح على شرط مسلم. وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني"، ٥/ ٤١٦ (٣٠٦٦).