انظر: "معجم البلدان" لياقوت الحموي ٥/ ٣٩٦، وآثار البلاد وأخبار العباد للقزويني (ص ٢٨١). (٢) سقطت من النسخ الثلاث في هذا الموضع، وأثبتها من المصادر الواردة في الترجمة، ومن هذا التفسير فقد جاءت الكنية بأبي يزيد في مواضع متعددة من هذا التفسير ومنها عند تفسير الآية ١٤٦ من هذِه السورة. (٣) أبو يزيد الهروي، ثقة. (٤) البصري، أبو بكر، لا بأس به. (٥) أبو محمد الكوفي المكي، ثقة حافظ فقيه إمام حجة، إلا أنه تغير حفظه بأخرة، وكان ربما دلس لكن عن الثقات. (٦) [١٣٧١] الحكم على الإسناد: فيه أبو القاسم الحبيبي تكلم فيه الحاكم. وفيه محمد بن نافع لم يدكر بجرح أو تعديل، وبقية رجاله ثقات. التخريج: ذكره البغوي بنصه في "معالم التنزيل" ٢/ ١٦٥، وابن عادل الدمشقي في "اللباب" ٩/ ١٥٥ كلاهما من غير سناد، وأخرج ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ٦٩ بسنده من طريقين عن سفيان في قول الله {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ} إلاّ أنه قال في الأول: فالخلق هو الخلق، والأَمر هو الكلام. =