وذكره الإمام البيهقي في "الأسماء والصفات" ١/ ٦١٠ أن رجلا سأله عن القرآن، فقال ابن عيينة أما سمعت قوله: {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ} الخلق الخلق، والأمر الأمر. (١) من (ت). (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٢/ ٤٨٤ قال: حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا هشام أبو عبد الرحمن قال: حدثنا بقية بن الوليد قال، حدثني عبد الغفار بن عبد العزيز الأنصاري، عن عبد العزيز الشامي، عن أبيه، وكانت له صحبة، وذكره، قال محققه الشيخ أحمد شاكر في الحاشية: وهذا الخبر، رواه الحافظ ابن حجر في الموضعين من ترجمة أبي عبد العزيز وسعيد، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٦/ ١٩٨، وابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ٦/ ٣٢٠، والسيوطي في "الدر المنثور" ٣/ ١٧١. وهو خبر ضعيف هالك الإسناد. (٣) قيل: كذبه الحاكم. (٤) كذاب. (٥) ثقة متقن. (٦) المثني بن معاذ بن معاذ العنبري، ثقة. (٧) محمود بن الحسن البغدادي مولى بني زثهْرة، ويكنى أبا الحسن، شاعر مجود.