جدا، فيه يحيى بن عبيد الله متروك، وفيه هشام بن عبيد الله، ضعفه ابن حبان. التخريج: أخرجه البخاري مختصرا في المناقب: باب علامات النبوة في الإسلام (٣٦٠١)، وفي الفتن: باب: تكون فتنة القاعد فيها خير من القائم (٧٠٨١) و (٧٠٨٢)، ومسلم في الفتن: باب: نزول الفتن كمواقع القطر (٢٨٨٦)، عن أبي هريرة رفعه بلفظ: ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي فيها خير من الساعي، من تشرف لها تستشرفه، فمن وجد ملجأ أو معاذا، فليعذ، به. (٢) ثقة صحيح الكتاب، قيل: كان في آخر عمره يهم من حفظه. (٣) أبو عبد الله الكوفي، ضعيف كبر فتغير وصار يتلقن، وكان شيعيًا. (٤) في الأصل: زيد. وما أثبته من (س) وهو موافق لما المصادر، وهو ابن الأصم لأن الأصم لقب والده. واسمه عمرو بن عبيد، ثقة. (٥) [١٤٠٣] الحكم على الإسناد: ضعيف، فيه هشام بن عبيد الله سبقت ترجمته وقول ابن حبان: لا يحتج به، وفيه =