(٢) من (ت)، (س). وشطر البيت للعجاج وهو في "ديوانه" (ص ١٧). والبيت هو: دانَى جناحيه من الطور فمر تَقَضِّيَ البازي إذا البازي كسر (٣) من (ت) و (س). (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ٩/ ٢٤٣ عنهم. (٥) هو: بشار بن برد وقال هذا البيت من قصيدة مطلعها: يا طَلَلَ الحَي بذات الصَّمْدِ ... باللهِ خيِّرْ كَيْفَ كُنْتَ بَعْدي وقد قالها لما عَيَّره عقبة بن رؤبة بن العجاج أنه لا يحسن طرازًا من الرجز عند عقبة ابن سلم، فقال بشار: ألمثلي يقال هذا؟ ! أنا والله أرجز منك ومن أبيك ومن جدك، ثم غدا على عقبة بن سلم بأرجوزته. انظر: "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٤٥٥). (٦) كذا البيت في النسخ، وفي المصادر التي نسبته لبشار جاء الشطر الثاني: ثُمَّ أنْثَنَتْ كالنَّفَس المُرْتَدِّ انظر: "ديوانه" ٢/ ٢٢٩، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة (ص ٤٤٥)، "العقد الفريد" لابن عبد ربه ٦/ ١٨٧. (٧) ذكره السمرقندي في "بحر العلوم" ٢/ ١٦، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٢/ ٥٢٣، كلاهما عن عاصم في أحد الروايتين عنه. =