(٢) انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٣٤٦)، "المبسوط في القراءات العشر" لابن مهران الأصبهاني (٢٤٥)، "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٢٩٣، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي (٢٦٢). (٣) في (ن): إبراهيم. ولم أعرفه. (٤) انظر: "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٤٠١، "إعراب القراءات السبع وعللها" لابن خالويه ١/ ٣٠٣، "الحجة" لابن زنجلة (١٥٥)، "الموضح" لابن أبي مريم ٢/ ٦٧٢. قلت: لم يقم دليل على أنهم أنبياء، بل إن أفعالهم مع يوسف عليه السلام تدل على عدم نبوتهم، وأما لعبهم فإنه ليس من اللعب الصاد عن ذكر الله، بل هو من مكارم الأخلاق، فهو استباق وانتضال بدليل قوله تعالى: {إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ}. انظر: "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٤٠٢، "البحر المحيط" لأبي حيان ٥/ ٢٨٥، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ٢/ ٤٧٠، "المحرر الوجيز" لابن عطية ٧/ ٤٤٨. (٥) انظر: "السبعة" لابن مجاهد (٣٤٦)، "التبصرة" (٥٤٥)، "التيسير" للداني (١٢٨). (٦) قاله ابن عباس وقتادة والضحاك والسدي، أخرجه عنهم الطبري في "جامع البيان" ١٥/ ٥٧٠ - ٥٧١) في عبارات متقاربة. وينظر "الحجة" لابن زنجلة (٣٥٦).