(٢) ابن المعتمر، ثقة ثبت. (٣) النخعي، ثقة إلا أنه يرسل كثيرًا. (٤) أورده الطبري بطريق أحمد قال: حدثنا أبو أحمد قال: حدثنا سفيان ... الحديث كذلك إلا أنه قال: النجع -بالجيم بعد النون- فانظر "جامع البيان" ١٤/ ٨٣، والظاهر أن هذا تصحيف الصحيح النخع بالخاء قبيلة من العرب -نزلوا الكوفة فانتشر ذكرهم، وينتسبون إلى النخع وهو جسر بن عمرو بن الطمثان بن عوذ مناة بن يقد بن أفضى بن دعمي بن إياد بن نزار، فنزلت ناحية بيشة وما والاها من البلاد وأقاموا بها فصاروا مع مذحج وانتسبوا إليهم فقالوا: النخع بن عمرو بن علة بن جلد بن مالك بن أود بن زيد، وثبتوا على ذلك إلا طائفة منهم فإنهم يقرون بنسبهم ويعرفون أصلهم. "معجم ما استعجم" للبكري ١/ ٦٣ - ٦٤. (٥) الحكم على الإسناد: رجاله ثقات. التخريج: أورده ابن أبي شيبة في "المصنف" ٨/ ١٨٨ (٢٤٦٧٧) بطريق عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم قال: نحر أصحاب عبد الله فرسًا فقسموه بينهم (٢٤٣١٣). (٦) قال الطبري: يقول تعالى ذكره: ويخلق ربكم مع خلقه هذِه الأشياء التي ذكرها لكم ما لا تعلمون، مما أعد في الجنة لأهلها وفي النار لأهلها، مما لم تره عين ولا سمعته أذن ولا خطر على قلب بشر. "جامع البيان" ١٤/ ٨٣. (٧) بدون ذكر اسم الجلالة في (ز)، (م).