(٢) أبو جعفر الرازي، التميمي، صدوق سيئ الحفظ خصوصا عن مغيرة. (٣) في المراجع المتداولة: الرازي، كما سبق. (٤) رفيع بن مهران، ثقة كثير الإرسال. (٥) [١٦٨٧] الحكم على الإسناد: فيه: الوظان، لم يذكر بجرح أو تعديل وأبو جعفر صدوق سيئ الحفظ، والظاهر أن هذا الإسناد فيه أيضًا سقط، بين أبي جعفر وأبي العالية؛ لأن الطبري أخرجه في تفسيره عن طريقين: علي بن سهل قال: حدثنا: حجاج قال: أخبرنا أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية الرياحي، عن أبي هريرة أو غيره -شك أبو جعفر- في قول الله عز وجل {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ} الآية، قال: جاء جبريل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعه ميكائيل .. الحديث بطوله. ومن طريق محمد بن عبيد الله قال: أخبرنا أبو النضر هاشم بن القاسم قال: حدثنا أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس، عن أبي العالية -أو غيره- شك أبو جعفر عن أبي هريرة .. نحوه. "جامع البيان" ١٥/ ٦ - ١١. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا يونس بن بكير، حدثنا عيسى بن عبد الله التميمي -يعني: أبا جعفر الرازي- عن الربيع بن أنس البكري عن أبي العالية -أو غيره- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - .. ونحوه. "تفسير القرآن العظيم" لابن أبي حاتم ٧/ ٢٣٠٩ (١٣١٨٤). (٦) أبو صالح البيهقي مستور من أهل النواحي. (٧) المحدث، الثقة المتقن. (٨) صدوق، كان يحفظ ثم كبر، فصار كتابه اثبت من حفظه.