(٢) أسند إليه الطبري هكذا في "جامع البيان" ١٥/ ٩٢، وذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ٥/ ٣٩ كل شيء يسبحه حتى الثوب والطعام وصرير الباب، قاله إبراهيم النخعي. وقد سبق التعريف بإبراهيم النخعي. (٣) أبو عبد العزيز الربذي، ضعيف. (٤) أبو عبد الله العمري المدني الفقيه، ثقة، وكان يرسل. (٥) الحكم على الإسناد: فيه موسى، ضعيف، وزيد كان يرسل. التخريج: أسند إليه الطبري هذا الحديث بطريق نصر بن عبد الرحمن الأودي قال: حدثنا محمد بن يعلى عن موسى بن عبيدة، عن زيد بن أسلم مرفوعًا: "ألا أخبركم .. فإنها صلاة الخلق، وتسبيح الخلق، وبها ترزق الخلق .. " الخ. والحديث ضعيف، لأن محمد بن يعلى السلمي الكوفي ذاهب الحديث، وموسى، وزيد تقدم ذكرهما.