ضعيف مرفوعًا، ولذلك لم يذكره الطبري مرفوعًا، بل رواه مقطوعًا، كما تقدم. (٣٦٥٢) إنما نسب إليه القول في تفسيره البغوي تعليقًا في "معالم التنزيل" ٥/ ١٠٩. (٢) أسند إليه الطبري في تفسير الآية قال: بكتابهم. "جامع البيان" ١٥/ ١٢٧. (٣) المعروف عند الإطلاق -في التفسير- هو عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي. ولكن أسند الطبري هذا القول بأطول منه -في تفسير الآية- إلى يحيى بن زيد قال: بكتابهم الذي أنزل عليهم، فيه أمر الله ونهيه وفرائضه، والذي عليه يحاسبون، وقرأ {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا} قال: الشرعة: الدين، والمنهاج: السنة. "جامع البيان" ١٥/ ١٢٧. (٤) أسند إليه الطبري هذِه الرواية في المرجع السابق، قال مجاهد: بكتابهم. (٥) لم أجده. (٦) محدث أصحاب الرأي، لولا مجون كان فيه. (٧) يروي عن أبيه عن أهل البيت نسخة كلها موضوعة. (٨) يروي عن أهل البيت نسخة كلها موضوعة. (٩) علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي - رضي الله عنهم - الهاشمي، صدوق، والخلل ممن روى عنه.