(٢) [١٧٤٧] الحكم على الإسناد: ضعيف؛ لجهالة يزيد بن سمرة وشيخه. (٣) قال السيوطي: وأخرج عبد بن حميد وأبو الشيخ عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: الروح أمر من أمر الله، وخلق من خلق الله .. ، واحد من الروح، ثم تلا: {يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا} [النبأ: ٣٨]. وذكر ابن الجوزي في تفسير الآية: الروح خلق من خلق الله، صورهم على صور بني آدم، رواه مجاهد عن ابن عباس -رضي الله عنهما-. "زاد المسير" ٥/ ٨٢. وهذا القول معارض لما قال قتادة: وكان ابن عباس -رضي الله عنهما- يكتمه. (٤) ساقطة من (ز). (٥) هكذا في (ز)، (م)، ولكن في (أ): ليس. (٦) ما كان البشر بحاجة إلى هذِه الأقاويل، وقد سد الله -عز وجل- هذا الباب في الآية نفسها {قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا} وبقوله تعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا =