وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١١، وزاد نسبته لعبد بن حميد. وانظر: "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٨٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٢، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٣. (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٠ عنه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١١، وزاد نسبته لعبد بن حميد. وانظر: "بحر العلوم" للسمرقندي ٢/ ٤٠٩، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٨٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٢، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٣، "الجامع لأحكام القرآن" للقرطبي ١٢/ ١٠٩. (٣) وهو قول أكثر المفسرين كما في "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ أ، "الكفاية" للحيري ٢/ ٤٩/ أ، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٤٦٧، ورجحه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٠ وذلك أنه بنفخ الروح يتحول خلقًا آخر إنسانًا، وكان قبل ذلك بالأحوال التي وصفها الله أنه كان بها، من نطفة وعلقة ومضغة وعظم، وبنفخ الروح فيه يتحول عن تلك المعاني كلها إلى معنى الإنسانية، كما تحول أبوه بنفخ الروح في الطينة التي خلق منها إنسانًا وخلقًا آخر غير الطين الذي خلق منه. (٤) أخرجه عبد الرزاق في "تفسير القرآن العظيم" ٢/ ٤٤، والطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٠ كلاهما عنه بلفظ قال: يقول بعضهم هو نبات الشعر. وانظر: "بحر العلوم" للسمرقندي ٢/ ٤١٠، "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ أ، "الكفاية" للحيري ٢/ ٤٨/ ب، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٤٩، "الوسيط" للواحدي ٣/ ٢٨٦، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٢، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٤٨، "الدر المنثور" للسيوطي ٥/ ١٢، "تفسر القرآن" للسمعاني ٣/ ٤٦٧.