وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٤ وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم. وانظر: "بحر العلوم" للسمرقندي ٢/ ٤١١، "تفسير ابن حبيب" ٢٠٢/ أ، "الكفاية" للحيري ٢/ ٤٩/ أ، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٤. (١) في الأصل، (ح): والحسن بزيادة واو وعلى هذا يكون هذا القول معزوًّا للحسن البصري، ولكن هذا خطأ والتصويب من (م). ولأني لم أجد حسب تتبعي لكتب التفسير ولتفسير الحسن البصري. هذا القول معزوًّا له؛ ولأنه ورد في "معالم التنزيل" للبغوي -وهو اختصار للثعلبي- بلفظ: وقال قتادة معناه الحسن، أي: من الجبل الحسن، وقال الضحاك: هو بالنبطية ومعناه الحسن، وورد في ابن حبيب والحيري. قال قتادة من طور سيناء، يعني: الحسن. (٢) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٣، وابن أبي حاتم كما في "المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب" للسيوطي (٧٩). وانظر: "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٥١، "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٤، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٦. (٣) وهذا القول مروي عن ابن عباس من طريق أبي صالح عنه. انظر: "لغات القرآن" لابن حسنون ٦/ أ، "زاد المسير" لابن الجوزي ٥/ ٤٦٦. (٤) في (م): هي. (٥) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٤. وانظر: "معالم التنزيل" للبغوي ٥/ ٤١٤. (٦) في (م)، (ح): شجر. أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٤، من طريق ابن ثور عن معمر عمن قاله. =