وهو في "ديوانه" (ص ٧)، وفي "مجاز القرآن" ٢/ ٥، ٥٦، ٢٦٤، "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ٤٤٣ (با)، "جامع البيان" للطبري ١٨/ ١٤، وفي بعضها (بنو ضبة) بدل (بنو جعدة)، ونضرب بالسيف بدلًا من بالبيض. والفَلَجْ الماء الجاري، ومدينة بأرض اليمامة، ويوم فلج لبني عامر علي بني حنيفة. والشاهد فيه قوله: بالفرج، حيث زيدت الباء إذ المعنى نرجو الفرج.(٢) وهو قول الفراء في "معاني القرآن" ٢/ ٢٣٣، والزجاج في "معاني القرآن" ٤/ ١٠، واختاره الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٤، وانظر: "المحتسب" لابن جني ٢/ ٨٩، "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ٢/ ١٢٧، "الموضح في القراءات" لابن أبي مريم ٢/ ٨٩٣، "شرح الهداية" ٢/ ٤٣٤، "معاني القراءات" للأزهري ٢/ ١٨٩، "الحجة" لابن زنجلة (٤٨٥)، "مغني اللبيب" لابن هشام ١/ ١٠٢، "البحر المحيط" لأبي حيان ٦/ ٣٧١، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٤٥٣.(٣) وهو في "ديوانه" (٩٢)، وهي رواية الأعلم الشنتمري عنه. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute