(٢) في (ح): منه أبداً. (٣) أي: تعاليني وتفاخرني وهو مفاعلة من السمو وهو العلو والارتفاع، والمراد أنها تطلب من العلو والرفعة والحظوة عند النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - ما أطلب. انظر: "النهاية في غريب الحديث والأثر" لابن الأثير ٢/ ٤٠٥، "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٤٧٨. (٤) في الأصل: تخاذب، وفي (م): تجاذب، وفي (ح): تحاذي لها، والتصويب من البُخاريّ والمعنى تجادل لها وتحكي ما قال أهل الإفك لتخفض منزلة عائشة وتعلي مرتبة أختها. انظر: "فتح الباري" لابن حجر ٨/ ٤٧٨. (٥) [١٩١٩ - ١٩٢٢] الحكم على الإسناد: أخرجه المصنف من طريقين عن الزُّهريّ؛ طريق معمر وإسناده صحيح، وطريق ابن أبي عتيق وإسناده ضعيف جدًّا، فيه خارجة بن مصعب متروك. التخريج: أخرجه بطوله البُخاريّ، كتاب الشهادات، باب تعديل النساء .. (٢٦٦١)، وكتاب =