(٢) قال الفراء في "معاني القرآن" ٢/ ٢٤٧: وهو وجه جيد في النحو، وتعقبه النحاس فقال في "معاني القرآن" ٤/ ٥٠٩: وخالفه في ذلك الرؤساء من النَّحويين. وانظر: "النشر في القراءات العشر" لابن الجزري ٢/ ٣٣١، "إتحاف فضلاء البشر" للدمياطي ٢/ ٢٩٣، "مختصر في شواذ القرآن" لابن خالويه (١٠١)، "المحتسب" لابن جني ٢/ ١٠٣، "إعراب القراءات الشواذ" للعكبري ٢/ ١٧٥، "الكامل في القراءات الخمسين" للهذلي ٢٢٣/ أ. (٣) ذكره الشَّيخ ابن ضويان في "منار السبيل" من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه، عن جده مرفوعًا. قال الألباني في "إرواء الغليل" ٦/ ١٦٦: لم أقف على إسناده. ورواه الدَّارميُّ في "سننه"، كتاب الفرائض (٣٠٦٥) من عدة طرق عن جماعة من السلف منهم عمر وعلي وابن مسعود وزيد - رضي الله عنهم -. ورواه البيهقي في "السنن الكبرى" ١٠/ ٣٠٧ من طريق سعيد بن المسيب عن عمر وعثمان. وروى عبد الرَّزاق في "المصنف" ٩/ ٣٠ (١٦٢٣٨) عن الثوري، عن منصور، عن إبراهيم أن عمر وعليًّا يزيد بن ثابت كانوا يجعلون الولاء للكبر. وعن يزيد، عن أشعث، عن الشعبي، عن الثلاثة مثله. وقال البيهقي في "السنن الكبرى" ١٠/ ٣٠٣: مرسل سعيد بن المسيب عن عمر - رضي الله عنه - أصح من رواية عمرو بن شعيب، وأمَّا الحديث المرفوع فليس فيه أن النَّبيّ =