وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ٨/ ٦٠٦ (٥٧٢٤)، وأحمد في "مسنده" ٥/ ٣٦٨ (٢٣١٢٧)، والبخاري في "الأدب المفرد" (٣٦٩) (١٠٨٤)، وأبو داود، كتاب الأدب، باب كيف الاستئذان (٥١٧٧). والنسائي في "السنن الكبرى"، كتاب عمل اليوم والليلة (١٠١٤٨). والبيهقي في "السنن الكبرى" ٨/ ٣٤٠، والجصاص في "أحكام القرآن" ٣/ ٣١١. جميعهم من طريق ربعي بن حراش عن رجل من بني عامر أنه استأذن فذكروه بنحوه، وإسناده صحيح وأما جهالة الرجل فإنها لا تضر؛ لأنه صحابي. قال ابن حجر في "فتح الباري" ١١/ ٣: إسناده جيد. ولفظ ابن أبي شيبة وأبي داود والنسائي والبيهقي: أخرج، بالتذكير. ولفظ أحمد: أخرجي بالتأنيث، ولفظ البخاري فقال -عليه السلام- للجارية اخرجي ولم يسمها أحد منهم روضة إلا الطبري في "جامع البيان". (٢) أخرجه الثوري في "تفسيره" (٢٢٤)، والطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١١١، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٥٦٦، وآدم في "تفسير مجاهد" (٤٩١)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ٦/ ٤٣٨ (٨٨٠٧). وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ٦٩ وزاد نسبته لابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر. وانظر: "تفسير ابن فورك" ٣/ ١١/ ب، "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٧، "أحكام القرآن" للجصاص ٣/ ٣١١، "الناسخ والمنسوخ" للنحاس ٢/ ٥٤٦، "أحكام القرآن" لابن العربي ٣/ ١٣٥٩، "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير ١٠/ ٢١٠، "تفسير القرآن" للسمعاني ٣/ ٥١٦.