(٢) وهذا هو القول الثاني في معنى الاستئناس، وعزاه ابن حجر في "فتح الباري" ١١/ ٩ إلى الجمهور، وهذا خلاف التحقيق، إذ الجمهور كما سبق على تفسيره بالاستئذان. وانظر: "أضواء البيان" للشنقيطي ٦/ ١٧٢. (٣) سليمان بن مهران، ثقة حافظ، لكنه مدلس. (٤) ثقة عابد، كان لا يدلس، ورمي بالإرجاء. (٥) صدوق رمي بالغلو في التشيع. (٦) وقيل: ابن أختها، روى له الترمذي والنسائي وابن ماجه قال الحافظ: كأنه صحابي، ولم أره مسمى. انظر: "تهذيب الكمال" ٣٤/ ٤٨٦، "التقريب" (٨٤٩٦). (٧) زينب بنت معاوية، وقيل: بنت أبي معاوية، وقيل غير ذلك، صحابية جليلة. انظر "الاستيعاب" ٤/ ٤١١، "الإصابة" ٨/ ٩٨. (٨) في الأصل: قال، وهو خطأ والتصويب من (م)، (ح). (٩) في (ح): ابن مسعود. (١٠) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١١٢ من طريق الأعمش به، قال ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم" ١٠/ ٢١٥: إسناده صحيح. وأخرجه أحمد في "مسنده" ١/ ٣٨١ (٣٦١٥)، وابن ماجه، كتاب الطب، باب تعليق التمائم (٣٥٣٠)، والبغوي في "شرح السنة" ١٢/ ١٥٦ (٣٢٤٠). =