ووقع عند ابن ماجه: ابن أخت زينب بدل: ابن أخي زينب، وأفاد المنذري في "الترغيب والترهيب" ٤/ ٣٠٩ إلى أنه وقع في بعض نسخ ابن ماجه (ابن أخي) قال: وهو على كلا التقديرين مجهول، والحديث رجاله ثقات سوى ابن أخي زينب أو ابن أخت زينب فإنه مجهول، إلا أنه قد تابعه عبد الله بن عتبة بن مسعود عند الحاكم في "المستدرك" ٤/ ٤٦٣ (٨٢٩٠) بنحوه وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. والحديث له طرق أخرى يتقوى بها. انظر: "المستدرك" للحاكم (٧٥٠٤، ٧٥٠٥)، وانظر: "سلسلة الأحاديث الصحيحة" للألباني (٣٣١). (١) وهذا هو القول الثالث في معنى الاستئناس. انظر: "تفسير ابن حبيب" ٢٠٨/ ب، "الكفاية" للحيري ٢/ ٦١/ أ. وبلا نسبة في "معالم التنزيل" للبغوي ٦/ ٢٩، "النكت والعيون" للماوردي ٤/ ٨٧. (٢) ثقة صدوق، كثير الرواية للمناكير. (٣) عمر بن أحمد بن القاسم النهاوندي، فقيه روى عن الثقات الموضوعات. (٤) أبو جعفر الحضرمي، الملقب بُمطَّين، ثقة حافظ. (٥) الأموي، صدوق فيه تشيع. (٦) عبد الرحيم بن سليمان الكناني أو الطائي أبو علي الأشل المروزي، نزيل =