(٢) ذكره الواحدي في "أسباب النزول" بلا سند عنه (ص ٣٤٠)، (٦٥١)، والبغوي في "معالم التنزيل" ٦/ ٦٣. وأخرجه ابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٦٤٣ عنه لكنه لم يعلل بالتعذر وإنما لعدم استيفائهم الطعام وإبصاره. (٣) أخرجه البستي في "تفسيره" (ص ٤٨٨)، (٦٣٧)، والطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٦٨، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٥/ ٢٦٤٣ كلهم من طريق أبي معاذ عن عبيد عنه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٠٦، وفي "لباب النقول" للسيوطي (١٤٦)، والواحدي في "أسباب النزول" (ص ٣٤٠)، (٦٥١). (٤) أخرجه الطبري في "جامع البيان" ١٨/ ١٧٠، وابن أبي حاتم في "تفسير القرآن العظيم" ٨/ ٢٦٤٣ كلاهما من طريق قيس بن مسلم عنه. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٥/ ١٠٦ وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر. وانظر: "الناسخ والمنسوخ" للنحاس ٢/ ٥٦٣، "لباب النقول" للسيوطي (١٤٦)، "أسباب النزول" للحميدان (٤٢٢). (٥) وهذا القول رده الزجاج والنحاس، قال الزجاج في "معاني القرآن" ٤/ ٥٤: لا أدري كيف هو. وقال النحاس في "الناسخ والمنسوخ" ٢/ ٥٦٣ وهذا القول غلط لأنه ليس على الأعمى حرج فكيف يكون هذا ناسخًا للحظر عليهم الأكل معه؟ ولو كان هذا كان يكون ليس للأكل مع الأعمى حرج.