(٢) معمر بن راشد، ثقة ثبت فاضل إلا أن في روايته عن ثابت والأعمش شيئًا. (٣) محمد بن شهاب، الفقيه الحافظ، متفق على جلالته وإتقانه. (٤) أبو عبد الله الأسلبي، ثقة. (٥) أم المؤمنين. (٦) إنما قال لها هذا شفقة عليها وعلى أبويها، ونصيحة لهم في بقائها عنده - صلى الله عليه وسلم -، فإنه خاف أن يحملها صغر سنها وقلة تجاربها على اختيار الفراق فيجب فراقها، فتضر هي وأبواها وباقي النسوة بالاقتداء بها. انظر: "شرح صحيح مسلم" للنووي ١٠/ ٧٨. (٧) [٢٢٦٠] الحكم على الإسناد: شيخ المصنف لم يذكر بجرح أو تعديل. التخريج: رواه البخاري في تفسير القرآن، باب {وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ} =