فإِنّ رُشيدا وَابنَ مَرْوَانَ لَمْ يَكُنْ. . . لِيَفْعَلَ حتى يَصْدُرَ الأَمْرُ مَصْدَرَا ورشيد هو ابن مروان. وكان الضحاك بن مزاحم يتأوّل قراءة عبد الله هذِه أنهن نوع غير بنات خالاته، وأنهن كل مهاجرة هاجرت مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال في حرف ابن مسعود: (واللاتي هاجرن معك) يعني بذلك: كل شيء هاجر معه ليس من بنات العم والعمة، ولا من بنات الخال والخالة. (١) لم أجده. (٢) العلامة الفقيه، الحافظ الثقة. (٣) الطبري، الإمام العلم المجتهد عالم العصر صاحب التصانيف البديعة. (٤) محمد بن العلاء بن كريب، ثقة حافظ. (٥) في الأصل: (أبو بكر بن عبد الله). (٦) ابن المختار، ثقة كان يتشيع. (٧) إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق الهمداني السبيعي، ثقة تكلم فيه بلا حجة. (٨) إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة صدوق يهم ورمي بالتشيع. (٩) مولى أم هانئ بنت أبي طالب، ضعيف يرسل. (١٠) أم هانئ بنت أبي طالب القرشية الهاشمية، أخت علي بن أبي طالب، اسمهما فاختة.