(٢) الأنبياء: ١٠٤. (٣) "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ١٩ (طوى). (٤) "لسان العرب" لابن منظور ١٥/ ١٩ (طوى)، "مفردات ألفاظ القرآن" للراغب الأصفهاني (ص ٥٣٣). (٥) "المحرر الوجيز" لابن عطية ٤/ ٥٤١، "روح المعاني" للألوسي ٢٤/ ٢٦، وهي من القراءات الشواذ. (٦) القائل هو محمد بن يزيد، ذكره النحاس في "معاني القرآن" ٦/ ١٩١. قلت: وهذا تأويل باطل وعدولٌ عن صفة اليمين الثابتة لله تعالى، فإنه قد جاءت الآيات وصحت الأحاديث بأن لله تعالى يدًا وأنها يمين وأنه تعالى يقبض ويبسط إلى غير ذلك من الصفات الثابتة له -سبحانه وتعالى- على وجه الكمال والجلال من غير ما تحريف ولا تعطيل ولا تأويل. وقد ذكرتُ بعض الأحاديث الدالة على ذلك عند =